السبت، 21 يوليو 2012

6 - بنك الرياض


رؤية فنية من المنظور الموجي على المدى الطويل - 6

       بسم الله الرحمن الرحيم 

 ملاحظة : الرجاء الإطلاع على هذا الرابط قبل قراءة الموضوع .
http://elliooot.blogspot.com/2012/07/5.html 
الرجاء مشاهدة الرسوم البيانية الخاصة ببنك الرياض ثم نعلق عليها .








يمكن توضيح الرسوم البيانية من خلال النقاط التالية :
  1. الشارت الأول يوضح نقطة الصفر التي أنطلق منها السهم ليبدأ مسيرته الدافعة ، بعد تصحيح بمثلث متماثل ، وهو يعطي تفسيراً لبداية الترقيم من هذه النقطة .
  2.  الشارت الثاني يوضح تفاصيل الموجة الدافعة (I) التي إمتدت بها الموجة V ، وكذلك يبين التطورات المتوقعة للموجة ((II .
  3.  الشارت الثالث يوضح التفاصيل الموجية للمتعرجة التي شكلت الموجة w .
  4.  الشارت الرابع يوضح التفاصيل الموجية للمتعرجة المزدوجة التي شكلت الموجة X ، مع ملاحظة أن هناك إحتمال متزايد لعدم إنتهاء الموجة بهذا التركيب ، والأرجح أنها سوف تتطور على شكل مثلث متماثل ، كما هو موضح في الشارت الخامس ، ولو حدث ذلك فيمكننا بالإعتماد على مبدأ التعاقب أن نستبعد إحتمال ظهور المثلث في موقع الموجة Y.
  5. التركيب الثلاثي للموجة الناشئة بعد إنتهاء المتعرجة هو ما فرض ترقيمها كموجة ربط X ،  لذلك ستكون كامل الموجة (II) على شكل تصحيح مركب ، وبناءً عليه فأن أي تركيب ثلاثي في موقع الموجة y سيكون مقبولاً .
  6.  الشارت السادس يوضح الهدف الرئيسي للموجة (II) عند المستوى (10,7)  ، والذي يمثل 0,618  بالنسبة للموجة y عند مقارنتها بالموجة w ، والتي تتطابق تقريباً مع الحدود الدنيا للموجة IV .
  7.  الشارت السابع يوضح نسب التراجع  61,8 %  و  50 %  بالنسبة للموجة الأولى ، وهي مستويات فيبوناتشي المرجحة لإنتهاء الموجة  الثانية .
  8.  الشارت السابع يوضح أيضاً تفاصيل علاقات فيبوناتشي السعرية والزمنية داخل الموجة ((I  .
  9.  من جميع ما سبق يمكن أن نقرر بأن السهم في إتجاه هابط على المدى المتوسط والطويل ونتوقع بأن السهم يستهدف المنطقة السعرية (10 – 10,7) .
  10.  على إفتراض التكافؤ الزمني بين الموجتين ((I و ((II ، أتوقع أن الفترة الزمنية لتحقيق الهدف لن تتجاوز نهاية العام 2015 وقد تكون قبل ذلك ( نموذج الموجة Y سيلعب دوراً مهماً في ذلك ) .

      والله أعلى وأعلم 
      إن أصبت فمن توفيق الله ، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان ، والحمد لله رب العالمين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Facebook